ما أحوجنا هذه الأيام الى مثل هذا الاخلاص
في المحبة لله تعالى
فكثيرما نجد هذه الأيام من هو ... شاكي وباكي
على فقد محبوبه ... أو سعيد مترنم بتعلق القلب بحبيب
فما احوجنا بارك الله بك ... لتذكيرنا بأصل الحب
في قلوبنا ومصدره ... أنها محبة الله تعالى
التي لا تضاهيها محبة في عظمها وحلاوتها
فما أحوجنا لان نملأ القلب من محبته الى درجة
أن ندع مكانا لغير ... فيا سُعد من تمكن من ذلك
واستطاع المحافظة على هذه المحبة والثبات عليها
أسأل الله العلي العظيم أن يمن علينا
بالانابة اليه وبالاخلاص في محبته
لا حرمك الله اجرا
ولا قلبا محبا له محبة خالصة
اللهم آمين