..][.. عزف الفلاسفه ..][..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحيه عطره أقدمها لرواد منتدانا الاعزاء

يملئها عبق عبير الجـــوري و رذاذات الندى

من فتره وهذا الموضوع يدور بذهني ووضعته اليوم بين ايديكم

لعلهُ .. ينــــال إعجابكم ..

فكرة الموضوع ان نضع أقوال الفلاسفه الذين نقراء لهم ((حكمهم , أشعارهم ))

لنستمتع بما أنشدو به عبر الزمن

فأتمنى منكم المشاركه وتسطير ماقالوه من حروف خالده

ودمتم بود

..منقول..
//

فكره رائعه
وأعتقد بأن مكانها هو القسم الأدبي

لنا عوده بإذنه
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

مأدبة ُ البُخلآآآأإء !!





أرزاقـــ يا دُنيا .. يُحكےأنہ


قال الرشيد لمسكين سأله حاجة : ما بال الملوك وعندهم الأطباء لا تطول أعمارهم ؟
فقال المسكين : لأن الملوك يعطون رزقهم جملة فيأكلونه و أرزاقنا تأتينا من خرم الابرة
فنأكلها شيئا فشيئا فنبقى حتى نستوفيها .
فعجب من جوابه و أعطاه عشرة آلاف درهم فما أتت عليه أيام حتى مات .

لِلبُخْلِ مَذ|قے

قال شاعر فى وصف مأدبة البخيل :
ابو نوح أتيت إليه يومــــــا فغدانى برائحة الطــعام
وقدم بيننا لحما سميـــــــنا أكلناه على طبق الـكلام
فلما أن رفعت يدى سقانى كؤوساً حشوها ريح المدام
فكنت كمن سقى ظمآن ماء وكنت كمن تغدى فى المنام .

يَگرهُها ۈ لايستطيع ُ فراقھا ●•

كان يعانى معها أشد المعاناة فسأله بعضهم :
أتحب ان تموت امرأتك ؟ فقال لهم : لا ، فقيل له : و لم؟
فقال : أخشى أن أموت من الفرح

ولتكتمل ْ مأدبة ُ اليوم ْ ..}


[.. سؤال ؟!..]
سأل رجل الشعبي عن المسح على اللحية فقال : خللها ،
قال الرجل : أخاف أن لا تبتل ،
فقال الشعبي : إن تخوفت فانقعها من أول الليل !!

ملوگ فے مهپ الريح ®

كان تيمورلنك من السلاطين , وكان يحب جحا كثيرا,
ويقربه من مجلسه دائماً ..

وفي هذا المجلس دار الحديث عن عذاب يوم القيامة,
فقال تيمورلنك لحجا الذي كان حاضرا لهذا المجلس:
يا ترى أين يكون مقامنا في الآخرة ؟

فأجاب جحا:
يكون مع الملوك والعظماء الذين خلدوا أسماءهم في التاريخ.!

فسُرّ تيمور لنك وقال:
مثل مَن مِن الملوك ياجحا؟

فقال جحا:
مثل فرعون موسى, والنمرود وهولاكو، وجنكيزخان, وغيرهم

,

بخيل ٌ فاق َ الوصفے ««

قيل لغلام عند محمد بن يحيى : أما يكسوك محمد بن يحيى ؟
فقال : والله لو كان له بيت مملؤا ابرا ، وجاء يعقوب ومعه الانبياء شفعاء والملائكة ضمناء
يستعير منه ابره ليخيط بها قميص يوسف الذى قد من دبر ما اعاره اياها .
فكيف يكسونى ؟

شكرا لمرورك العطر اخيتي وطن