قال أبو الدرداء : أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث : أضحكني مؤمِّلُ الدنيا والموتُ يطلبه ، وغافل ولا يُغْفَلُ عنه ،
وضاحك ملء فيه ولا يدري أساخط ربه أم راض .
وأبكاني هولُ المطلعِ ، وانقطاع العمل ، وموقفي بين يدي الله لايُدْرَى أيأمرُ بي إلى الجنة أم إلى النار .
قلت لا إله إلا الله الله ما أعظم السلف وما أروع خشيتهم من الباري جل وعلا. عرفوا الهدف فتوجهوا له .. فهل من
معتبر ؟!