الحكومة الامريكية قاعده تسوي للاوادم الي يجبون يحذرون من اللقاح...... فكروا قليلا يا حبايبي انا مو قاعده اكذب السالفة كلش مو هينة
نص امريكا و كندا و اوروبا ماراح ياخذون اللقاح و انتو لو تشوفون الفيديوهات و تبحثون راح تشوفون ان المرض مصنع في المختبرات و ليش يصنعونه ؟
عشان يقتلون الاوادوم هذي مو نظرية مؤامرة هاي حقائق و اللقاح ما منه فايده ما جربوا اصلا اذا في فايده او لا و حتى المصنعين للقاحات يقولون انه خطر !
ثانيا فايروس H1N1 سلالة واحده من الفايروس الفايروس له 7 سلاسلات ال h5 و ال h7من السلالة لو شسوون ماراح يفيد معا شي لانه يتطور و يندمج و يتحول في كل الظروف و حتى يندمج مع بعض السرطانات و المواد المسرطنة في اللقاح هاي خطه للصهيونية العالمية لقتل الناس و نشر الذعر و الخوف تدري ليش؟؟
لانه هناك حرب قادمة قريبا اعطيكم مده اقصاها 3 شهور و راح تتأكدون
طالعو الفيديوات و ابحثو بنفسكم و اذا تبون تاخذونه الشي هذا راجع لكم
انا اللي علي اني حذرت...
لقد كان هذا الموضوع الموسوعة العلمية !!
و هذي الوصلة
تكلّمتُ مع أخي د. محمد ناهض القويز، الاستشاري في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، بشأن خطورة انفلونزا الخنازير، وخوف الناس من الدخول إلى المدارس بسبب هذا المرض.
ولا أخفيكم علما بأنَّ وزارة التربية والتعليم ووزارة الصحّة تحاولان تدارك عدم انتشار المرض، على رغم انتشاره بطريقة هتّاكة، تجعلنا نفكّر ألف مرّة قبلَ إدخال أبنائنا إلى المدارس.
كما أُحيطكم بهول ما ذكره لي زميلي «القويز» عن انفلونزا الخنازير، منذ أن بدأت في سنة 1918م، عندما حصدت الكثير من الأرواح في شرق العالم وغربه، والنكبة التي حصلت في العام 1976م، عندما فتَك هذا المرض بالولايات المتّحدة الأميركية، فتمّ استخدام اللقاح المضاد لهذا المرض.
إنّ فيروس العام 1918م كانت درجة تدميره عالية جدا، وقد استمر إلى ما يقارب 5 أشهر حتى يصل إلى قمّة تدميره، حيث تحوّر الفيروس إلى نوع أشد قوّة، وتزامن معه العديد من الوفيات في مشارق الأرض ومغاربها، بحسب إحصائيات المدن الرئيسية، ومع أن الإحصائيات ليست على قدر الدقّة الموجودة في وقتنا الحالي، إلا أنها قدّرت بين 50 إلى 100 مليون، وقد شلّت الحياة في تلك الحقبة التاريخية.
أما في في العام 1976م استخدمت الحكومة الأميركية لقاحا ضد هذا الفيروس، ولكن نتائجه لم تكن في الحسبان، فبعد شهرين من إعطاء اللقاح ظهرت حالات شلل عصبية تسمى بمتلازمة غوليان باري Gullian- Bare Syndrome، وبعد إجراء الاختبارات تبيّن بأنّ نسبة من تعرّض للشلل العصبي تفوق من لم يأخذ اللقاح بأحد عشر ضعفا.
ولنضع أفكارا رئيسية هنا:
- العام 1918م كان الفيروس قاتلا.
- العام 1976م كان اللقاح هو القاتل.
- العام 2009م ما الذي سيقتل الناس؟!
وللأسف الشديد ليست هناك ضمانات على اللقاح الجديد، الذي يطرح وسيُطرح في الأسواق؛ لأنّه لم يمر بمراحل تجارب واختبارات قبل تسويقه.
أعتقد بأنَّ هذه الكارثة الإنسانية تدعونا إلى القراءة أكثر عن المرض، والقيام بمساعدة وزارتي الصحّة والتربية والتعليم، عن طريق اتباع تعليمات الوزارتين، وقراءة الإرشادات التثقيفية، كما يمكننا القراءة أكثر وأكثر عن كيفية الوقاية منه إلى حد ما.
نسأل الله أن يحفظ أوطاننا وأوطان الآخرين من أية كوارث، وعليكم يا اخوتي بالدعاء فهو المبيد الرئيسي لهذا الطاعون غير الآفل إلى الآن، مع تغيّر الحياة منذ 1918م
لا تأحذوا اللقاح مهما حدث
فحتى المشرفين على صنعه لن يقبلوا ان يلقحوا فيه و يقولون انه خطير ...
شاهد الفيديو لتعرف المزيد
امريكا هي التي نشرت الفايروس
يــــا جماعه اللقاحات خطيره جدا و قد تسبب بازهايمر و الشلل و نقص المناعه
و قد يساعد الفايروس فيصبح اقوى لا يقصون عليكم يا عالـــــم
اللقاح سيضركم و لن يفيدكم فالفايروس يتحول و يتطور
Dr Russell Blaylock
انصح بعدم الذهاب الى المدارس و الجامعات على الاقل اسبوعين ..
و الله الحافظ
منقول