جلست أتأمل في قول النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – لجابر بن عبد الله : هلا بكراً تلاعبها وتلاعبك وفي رواية تداعبها وتداعبك ، ولعل اللفظ الأول وهو(تلاعبها) لم يستوقفني لأن الرجل من طبيعته المبادرة والتجديد في المعاشرة الزوجية ولكن الذي استوقفني هو كلمة (تلاعبك) أي بنفس مستوى الرجل من الإقبال والتشويق والإغراء،
ولعل هذا النص يتعارض مع واقعنا المعاصر وما نعيشه من تخلف في ثقافة المعاشرة الزوجية، ومما دفع كثيراً من الأزواج وأحياناً الزوجات من منطلق (العيب والحياء المزيف ) إلى الخيانة الزوجية.لمطالعة المزيد
http://www.osrty.com/sign/article.ph...&mode=&order=0