بسم الله الرحمن الرحيم
صَدَر حديثًا بالوثائق الـمُصَوَّرة: موثوقية نَقْل القرآن مِن عَهْد الرسول r إلى اليوم
سلسلة كشف أكاذيب أعداء الإسلام بالوثائق الْـمُصَوَّرة (4)
اسم الكتاب:
موثوقية نَقْل القرآن مِن عَهْد رسول الله إلى اليوم
دراسة نَقْدية (حديثية وأصولية) للروايات التي تزعم وجود أخطاء في المصحف الذي كتبه الصحابة وإلى اليوم، والروايات التي تزعم أن النبي أجاز للصحابة تغيير ألفاظ القرآن
رد عِلمي يكشف أكاذيب كتابين للشيعة الرافضة:
1 – كتاب (فَصْل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب).
2 – كتاب (إعلام الـخَلَف بمن قال بتحريف القرآن مِن علماء السَلَف).
اسم المؤلف: عبد الله رمضان موسى - كلية الشريعة.
الطبعة : الأُولى - صفر 1433هـ - يناير 2012 م.
تليفون الموزع: 01005255140 – 01118737605 (مصر وغيرها من الدول).
إن شاء الله تعالى يكون الكتاب متوافرا بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2012م.
جاء في مقدمة المؤلف:
(حين بدأتُ في دراسة عِلْم أصول الفقه منذ أكثر من عشرين عامًا ثم قمتُ بتدريسه – عَلِمْتُ أن المسلمين لا يَقْبَلُون في دِينهم إلا ما ثَبَتَ وصَحَّ عن رسول الله r؛ بأنْ يُنْقَل إليهم من طريق موثوق به، لا من مَصْدر مجهول أو غَيْر موثوق به، وإلا كانوا كحاطبٍ خَرَجَ ليجمع الحَطَبَ من الغابة في ظلام الليل, وهو لا يرى الأفاعي والعقارب التي فيه؛ فتوشك أن تلدغه ....
والشيعة الرافضة هُم أشد أعداء الإسلام، فقد كان شُغْلهم الشاغل – في القرن الأول الهجري - هو تلفيق واختراع الروايات المكذوبة عن أصحاب رسول الله r، إنهم يكيدون كَيْدًا ليل نهار للقضاء على أهل السُّنَّة، فَالشيعة الرافضة هُم الذين أتَوْا بالتتار إلى بلاد المسلمين لقتل المسلمين بأفظع أنواع القتل التي عرفها تاريخ البشرية!!.........
والشيعة الرافضة هُم أشد الناس كَذِبًا............
الخطة التي اعتمد عليها الشيعي الرافضي:
اعتمد على هَدْم رُكنين أساسيين: ..........).
==============================
الفهرس
مقدمة المؤلف 3
الشيعة الرافضة هُم أشد أعداء الإسلام 3
الشيعة الرافضة هُم الذين أتَوْا بالتتار إلى بلاد المسلمين لقتل المسلمين 4
الشيعة الرافضة هُم أشد الناس كَذِبًا باتفاق أهل العلم 6
أمثلة على الأكاذيب التي ملأ بها الشيعي الرافضي كتابه 6
الكذبة الأولى: زَعَم الشيعي الرافضي أن رواية الداجن في «صحيح مسلم» 6
بالوثائق الْمُصَوَّرة: الكذبة الثانية: زَعْمه أن واقع المسلمين يُكَذب روايات الأحرف السبعة وأن الأُمة اليوم كلها مجمعة على حرف واحد 7
صفحات مُصَوَّرة من أحد المصاحف المطبوعة يَعْرِض القرائتين؛ قراءة حفص وقراءة ابن عامر 9
الكذبة الثالثة : زَعْمه أن رواية صحيح البخاري من تآليف الزنادقة عند ابن حزم 11
الخطة التي اعتمد عليها الشيعي الرافضي 13
الرُّكْن الأول: حقيقة نزول القرآن على سبعة أحْرُف 13
الرُّكْن الثاني: حقيقة وقوع نَسْخ تلاوة بعض الآيات 13
انظروا كيف يَنْسب إلى علماء السَّلَف الاعتراف بالتحريف؟! 17
بيان جَهْل الشيعي الرافضي الخبيث بمناهج الأئمة في مؤلفاتهم 18
تنبيهات مُهِمَّة 22
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب الأول
مُقَدِّمات حديثية
المقدمة الأولى: إذا كان الْـمَتْن مُنْكَرًا، فلا بد من وجود عِلَّة في السَّنَد 27
كلام العلَّامة عبد الرحمن المعلمي على هذه القاعدة 27
المثال الأول 29
المثال الثاني 31
تنبيه مهم: الحافظ ابن حجر لا يخالف في هذه القاعدة 33
المقدمة الثانية: تصحيح الحاكم للحديث في «المستدرك» ليس مُعْتَبَرًا عند أئمة الحديث 35
بعض تصريحات كبار أئمة الحديث بأنَّ الحاكم لا يُعْتمَد على تصحيحه في«المستدرك» 36
الإمام الحافظ أبو عمرو.بن الصلاح (557 - 643هـ) 36
الإمام محيي الدين النووي (631 - 676هـ) 36
الإمام بَدْر الدِّين ابن جَمَاعة محمد.بن إبراهيم (639 - 733هـ) 36
الإمام تقي الدين ابن تيمية (661-728هـ) 37
الإمام شمس الدين الذهبي (673- 748هـ) 37
الإمام ابن القيم (691 -751هـ) 38
الحافظ شمس الدين ابن عبد الهادي (705 - 744هـ) 38
جمال الدين الزيلعي (المتوفى: 762 هـ) 39
الإمام الحافظ ابن كثير (700 - 774هـ) 39
الحافظ زين الدين العر اقي (725 - 806هـ) 39
الإمام الحافظ شهاب الدين ابن حجر العَسْقلاني (773 - 852هـ) 40
الحافظ شمس الدين السَّخاوي (831 ـ 902هـ) 41
الإمام جلال الدين السُّيوطي (849 - 911 هـ) 41
زين الدين عبد الرؤوف المناوي (952 - 1031هـ) 42
الإمام الأمير الصنعاني محمد.بن إسماعيل (1099 - 1182هـ) 42
العلَّامة عبد الرحمن.بن يحيى الْـمُعَلمي (1313 - 1386هـ) 42
الشيخ العلَّامة محمد ناصر الدين الألباني (1332- 1420هـ) 43
المقدمة الثالثة: سكوت الذهبي على تصحيح الحاكم لا يدل على موافقة الذهبي له 45
الدليل الأول .................................................. .................. 45
الدليل الثاني .................................................. ................ 45
الدليل الثالث............................................ ....................... 49
مثال توضيحي............................................ ..................... 49
الدليل الرابع............................................ ....................... 50
ثلاثة أمثلة توضيحية........................................... ................. 51
المثال الأول............................................. ........................ 51
المثال الثاني .................................................. ................. 52
المثال الثالث .................................................. ................. 52
الخلاصة .................................................. ..................... 54
المقدمة الرابعة: لا يَصِح الاعتماد على مجرد ذِكْر اسم الراوي في كتاب «الثقات» لابن حبان إلا إذا صرح ابن حبان بما يدل على معرفته بضبط الراوي 55
تنبيه جمع من كبار العلماء على هذه القاعدة 55
الحافظ ابن حجر 59
الحافظ ابن عبد الهادي 59
العلامة عبد الرحمن.بن يحيى الْـمُعَلمي 59
الشيخ الألباني 59
تنبيه مهم 59
المقدمة الخامسة: التصريح بالسماع في بعض الروايات يكون خطأ من الراوي 60
كيف يمكن اكتشاف هذا الخطأ؟ 61
الطريقة الأولى 61
المثال الأول 61
المثال الثاني 64
المثال الثالث 65
المثال الرابع 66
الطريقة الثانية 66
المقدمة السادسة: قول البخاري في كتابه «التاريخ الكبير»: «فلان سمع فلانًا» ليس إثْباتًا للسماع؛ وإنما هو يَـحْكِي الصيغة التي ذكرها الراوي في السَّنَد 70
تعليق الشيخ العلَّامة عبد الرحمن.بن يحيى الْـمُعَلِّمي 70
المثال الأول 70
المثال الثاني 71
المثال الثالث 72
المثال الرابع 74
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب الثاني
الأدلة القطعية على كذب الروايات التي تزعم أن كاتب المصحف أخطأ
المطلب الأول: بيان الروايات التي لا نحتاج إلى بحث إسنادها؛ لأن وقوعها ممكن 77
تنبيه: هذا يختلف عن روايات الزعم بخطأ الكاتب، فذلك مستحيل الحدوث 81
المطلب الثاني: الأدلة القطعية على كذب الروايات التي تزعم أن كاتب المصحف أخطأ 83
قوله تعالى: { أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا} وكذب الرواية المزعومة عن ابن عباس أنه قرأها: «أَفَلَمْ يَتَبَيَّنِ الَّذِينَ آمَنُوا» وقال: (كَتَبَ الْكَاتِبُ الأُخْرَى وَهُوَ نَاعِسٌ) 83
ثلاثة اسباب للقطع بكذب هذه الرواية 84
المطلب الثالث: تصريحات الأئمة بإنكار الروايات التي تزعم أن كاتب المصحف أخطأ 87
الإمام تقي الدين ابن تيمية (661-728هـ): 87
الإمام ابن جرير الطبري (224-310هـ) 89
الإمام أبو إسحاق الزَّجَّاج (241 - 311 هـ) 90
الإمام أبو بكر بن الأنْباري (271 – 328هـ): 90
الإمام أبو جعفر النَّحَّاس 91
أبو الليث السمرقندي 91
القاضي أبو بكر محمد بن الطيب الباقِلَّاني 92
الإمام أَبُو عَمْرٍو الدَّانِي عُثْمَانُ بن سَعِيْدِ 92
عماد الدين الكيا الهراسي 93
الإمام أبو بكر بن العربي 94
الإمام أبو محمد بن عطية 94
الإمام شمس الدين القرطبي 95
أثير الدين أبو حيّان 96
الإمام جلال الدين السيوطي (849 - 911 هـ) 96
شهاب الدين الألُّوسي (1217-1270هـ) 97
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب الثالث
دراسة نقدية لروايات خطأ الكاتب
أولا: الروايات عن أم المؤمنين عائشة ك 100
الرواية الأُولى عن عائشة ك في قوله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا} 100
الجواب الأول 100
الجواب الثاني: بيان بطلان هذه الرواية 102
أولًا: طريق يحيى.بن راشد 102
ثانيًا: طريق أَبِي خلف 104
الرواية الثانية عن عائشة ك في قوله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا} وقوله تعالى:{ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ} وقوله تعالى: {قَالُوا إِن هَذَانِ لَسَاحِرَانِ} 107
الجواب الأول: بيان عدم صحة هذه الرواية 108
الجواب الثاني: بيان أن هذه الرواية مُنْكَرَة باطلة 115
الجواب الثالث: بيان أن القراءات المذكورة في هذه الرواية هي قراءات صحيحة وَفْقًا لقواعد لُغة العرب، لا خطأ فيها 116
أولا: قراءة {إن هذان لساحران} 118
كثير من قبائل العرب تجعل الْـمُثَنَّى بالْأَلِف دائمًا في حالة الرفع والنصب والجر 118
بعض تصريحات كبار أئمة اللغة والنحو 118
إمام اللغة والنحو الخليل.بن أحمد (100 - 170هـ) 126
الإمام أبو زكريا الفراء (144 - 207 هـ): وهو من كبار أئمة اللغة والنحو 126
إمام اللغة ابْنُ قُتَيْبَةَ أَبُو مُحَمَّدٍ الدِّيْنَوَرِيُّ (213 - 276هـ) 126
إمام اللغة والنحو أبو إسحاق الزَّجَّاج (241 - 311 هـ) 126
إمام اللغة أبو منصور الأزهري (282 - 370 هـ) 126
إمام النحو أبو الفتح عثمان.بن جني (المتوفى: 392هـ) 126
إمام اللغة والنحو جمال الدين ابن مالك (600 - 672 هـ) صاحب «أَلْفِيَّة ابن مالك» المشهورة 126
أبو حيان اللُّغَوِي النَّحْوِي (654 - 745هـ) 126
الإمام الحافظ ابن كثير 126
الإمام ابن تيمية (661-728هـ) 126
الإمام الشوكاني (1173ـ 1250هـ) 126
ثانيا: قراءة {والصابئون} 126
أمثلة من الشعر العربي تبين بلاغة القرآن واللسان العربي 128
المثال الأول من شعر العرب 128
المثال الثاني 129
الخلاصة 129
هل في الآية عطف مفردات أم عطف جمل؟ 130
العرب الفصحاء رأوا أنهم يمكنهم الاستغناء عن ذِكْر خبر «إنَّ» في الجملة الأولى، فحذفوه؛ للإيجاز، حيث يمكن معرفته من خلال خبر الجملة الثانية 131
أبو البركات الأنباري (513- 577هـ) إمام اللغة والنحو 131
أبو الحسن ابن عُصْفُور (695-663هـ) إمام اللغة والنحو 131
جمال الدين ابن مالك (600-672) عَلَّامة النحو وإمام اللغة وصاحب الألفية المشهورة بـ «أَلْفِيَّة ابن مالك» 131
مكي.بن أبى طالب (355 - 437 هـ) إمام العربية والنحو 131
سؤال وإشكال 134
ثالثًا: قراءة { والمقيمين الصلاة } 137
بيان منشأ الهذيان والتخليط في قولهم الصواب الرفع وليس النصب 137
المقدمة الأُولى 137
المقدمة الثانية 138
الخلاصة 140
الأسلوب العَرَبي البليغ: أسلوب قَطْع الكلام عَمَّا قبله وبَدْء جُمْلة جديدة للمبالغة في المدح 140
{المقيميمن} ليست معطوفًا تابعًا لـ {الراسخون} لماذا؟ 141
تصريحات كبار أئمة لغة العرب والنحو والأدب والبلاغة 141
سيبوَيْه (148 - 180 هـ) إمام اللغة والنحو 141
الخليل.بن أحمد (100 - 170هـ) إمام اللغة والنحو 142
أبو جعفر النَّحَّاس النحوي (المتوفى: 338هـ) إمام العربية 143
أبو القاسم الزَّجَّاجي (المتوفى: 337هـ) إمام اللغة والنحو وشيخ العربية 143
أبو الفتح عثمان.بن جني (المتوفى: 392هـ) إمام النحو 144
الإمام بدر الدين الزركشي (745 - 794 هـ) 145
أبو البركات الأنباري (513- 577هـ) إمام اللغة والنحو 146
أَبُو عَلِيٍّ الفَارِسِيُّ (288 - 377 هـ) إمام اللغة والنحو 147
الإمام أبو زكريا الفراء (144 - 207 هـ) وهو من كبار أئمة اللغة والنحو 148
أَبُو العَبَّاسِ المُبَرِّدُ((210-285هـ) إمام اللغة والنحو والأدب 148
نجم الدين محمد.بن الحسن الرضي الأستراباذي (المتوفى: 686هـ) عالم اللغة والنحو 149
ابن أبي الربيع عبيد الله.بن أحمد القرشي (599-688هـ) إمام النحو في زمانه 149
محمد.بن الحسن الصايغ (645 - 720هـ) 150
أبو حيان اللُّغَوِي النَّحْوِي (654 - 745هـ) 151
جمال الدين ابن هشام الأنصاري (708-761هـ) من أئمة العربية 152
أَبُو القَاسِمِ الزَّمَخْشَرِيُّ(467 - 538هـ) إمام البلاغَةِ وَالعَرَبِيَّةِ 152
برهان الدين البقاعي (809 - 885 هـ) 153
ثانيا: الروايات عن ابن عباس ط 154
الرواية الأولى عن ابن عباس ط أنه قرأ : «أفلم يتبين الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا »، فقيل له : إنـها في المصحف {أفلم ييأس} فقال : «أظن الكاتب كتبها وهو ناعس». 154
هذه الرواية باطلة ليست صحيحة؛ فهي معلولة من جهة الإسناد ومن جهة المتن 156
أولا: الطعن من جهة الإسناد 156
تنبيه مهم 159
هذه الرواية مُنْكَرة؛ لأنها تخالف الروايات الصحيحة الثابتة المتواترة 159
ثانيًا: الطعن من جهة المتن: 159
الرواية الثانية عن ابن عباس ط في قوله: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه} [الإسراء/23] قال: «التزقت الواو بالصاد وأنتم تقرؤونـها {وقضى ربك} وبيان علل طرقها الثلاثة 163
ذكر الرافضي ثلاثة طُرُق لهذه الرواية المزعومة عن ابن عباس ط، وكلها معلولة، لا تصح 164
الطريق الأول: طريق سعيد.بن جبير عن ابن عباس ط 164
الطريق الثاني : طريق الضحاك عن ابن عباس ط 167
الطريق الثالث: طريق ميمون.بن مهران عن ابن عباس ط 169
بيان حال الفرات بن السائب من حيث الجرح والتعديل 169
جواب آخر:. 171
الرواية الثالثة عن ابن عباس ط: عن ابن عباس ط في قوله: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا} [النور: 27]. قال: أخطأ الكاتب! إنـما هي «حتى تستأذنوا» 174
بيان فساد كلام الطبرسي وصاحب «إعلام الخلف» 174
نذكر ثلاثة أجوبة لبيان فساد استدلال هذا الرافضي 175
الجواب الأول: ثَبَتَ – بإسناد حَسَن – عن ابن عباس ط أنه قرأ الآية هكذا: {حتى تستأنسوا} 175
الجواب الثاني: بيان عِلَل هذه الطرق 178
العِلَّة الأُولى: هناك اضطراب في إسناد هذه الرواية 178
الِعِلَّة الثانية 178
الخلاصة 180
بعض تصريحات أهل العلم بأن هذه الرواية مُنْكَرة لا تصح عن ابن عباس ط 182
الجواب الثالث: 185
الرواية الرابعة عن ابن عباس ط: عن ابن عباس: {مَثَل نوره} [النور/35] قال: هي خطأ من الكاتب 186
الجواب الأول: ثَبَتَ بإسناد حَسَن في نفس هذا المرجع الذي استخدمه الرافضي «تفسير ابن أبي حاتم» أن ابن عباس ط قرأ الآية كما هي في المصحف ثم فَسَّرها 186
الخلاصة 189
الجواب الثاني: نجد ثغرتين في هذا الإسناد 190
الثغرة الأُولى 191
الثغرة الثانية 194
روايات مزعومة عن عثمان ط في خطأ كاتب المصحف: إن في القرآن لحنا وستقيمه العرب بألسنتها 195
ذكر الرافضي أربعة طُرُق لهذه الرواية، وكلها ساقطة، والاستدلال بها فاسد 196
الإسناد الأول للرواية المزعومة عن عثمان ط 197
الجواب الأول 197
الجواب الثاني: هذه الرواية لا دلالة فيها على ما زعمه هذا الرافضي 201
الجواب الثالث: هذه الرواية منكرة؛ لأنها تخالف الصحيح الثابت عن عثمان وسائر الصحابة ش 207
الإسناد الثاني للرواية المزعومة عن عثمان ط 207
هذه الرواية الْـمُنْكَرة مجهولة الْـمَصْدَر، وهي معلولة بِعِلَّتَيْن 207
العِلَّة الأولى 207
العِلَّة الثانية 208
الإسناد الثالث للرواية المزعومة عن عثمان ط 211
دراسة الإسناد الثالث للرواية المزعومة عن عثمان ط وبيان علله 211
العِلَّة الأولى 211
العلة الثانية 212
العلة الثالثة 212
الإسناد الرابع للرواية المزعومة عن عثمان ط 213
دراسة الإسناد الرابع للرواية المزعومة عن عثمان ط وبيان علله 213
العِلَّة الأولى 213
العِلَّة الثانية 214
العلة الثالثة 217
العلة الرابعة 218
أبو مالك الأشعري والتحريف ورواية: (كُلُّ مَا فِي الْقُرْآنِ «فَلَوْلا» فَهُوَ «فَهَلا» إِلا حَرْفَيْنِ)....... 219
بيان الفهم المغلوط وعِلَل هذه الرواية........................................... ..... 220
العِلَّة الأولى 221
العِلَّة الثانية 222
العِلَّة الثالثة 224
الضحاك والتحريف ورواية: «إنـهم ألصقوا إحدى الواوين بـالصاد فـصارت قافـا».......... 225
الجواب الأول 225
العِلَّة الأولى 226
العِلَّة الثانية 227
العِلَّة الثالثة 229
الجواب الثاني 229
الربيع.بن أنس وزَعْم التحريف فِي قَوْلِهِ: {وإذ أخذ الله ميثاق النبيين} 231
العِلَّة الأولى 231
العِلَّة الثانية 231
العِلَّة الثالثة 231
العِلَّة الرابعة 232
إبراهيم النخعي والتحريف ورواية: («إن هذين لساحران» لعله كتبوا الألف مكان الياء – والله أعلم – والواو في {والصابئون} و{الراسخون} مكان الياء). 237
بيان علة هذه الرواية 238
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب الرابع
الروايات التي تطعن في الأحرف السبعة
المطلب الأول: بيان عدم صحة الروايات التي تَطْعن في حِكمة الأحرف السبعة 242
المطلب الثاني: بيان عدم صحة الروايات التي تطعن في عدد الأحرف السبعة 245
دراسة تفصيلية للروايات التي تَعَلَّق بها الرافضي 247
رواية نزول القرآن على حرف واحد 248
رواية نزول القرآن على أربعة أَحْرُف 250
رواية نزول القرآن على خمسة أَحْرُف 253
الجواب الأول 253
الجواب الثاني 255
الجواب الثالث 255
الجواب الرابع 255
رواية نزول القرآن على عشرة أَحْرُف 258
الجواب الأول 258
الجواب الثاني 259
الجواب الثالث 259
رواية نزول القرآن على ثلاثة أَحْرُف 260
الطريق الأول وفيه أربع عِلَل 260
العِلَّة الأولى 260
العِلَّة الثانية 261
العِلَّة الثالثة 264
العِلَّة الرابعة 268
الطريق الثاني وفيه خَمس عِلَل 269
العِلَّة الأولى 270
العِلَّة الثانية 270
العِلَّة الثالثة 272
العِلَّة الرابعة 272
العِلَّة الخامسة 273
الطريق الثالث وفيه خَمس عِلَل 273
العِلَّة الأولى والثانية والثالثة 274
العِلَّة الرابعة 274
العِلَّة الخامسة 275
الطريق الرابع وفيه ثلاث عِلَل 276
العِلَّة الأولى 276
العِلَّة الثانية 277
العِلَّة الثالثة 278
تنبيه 278
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب الخامس
دراسة نَقْديَّة للروايات التي تزعم أن النبي r أجاز لأصحابه أن يُغَيِّروا ألفاظ الآية
دراسة نَقْديَّة للروايات التي تزعم أن النبي ^ أباح لأصحابه أن يُغَيِّروا ألفاظ الآية 281
الرواية الأولى: (عَنْ أُبَيِّ.بن كَعْبٍ، قَالَ: قَرَأْتُ آيَةً، وَقَرَأَ ابْنُ مَسْعُودٍ قِرَاءَةً خِلافَهَا، فَأَتَيْنَا النَّبِيَّ ^، فَقُلْتُ: أَلَمْ تُقْرِأْنِي آيَةَ كَذَا وَكَذَا؟ قَالَ: «بَلَى».. مَا لَمْ يَخْتِمْ آيَةَ عَذَابٍ بِرَحْمَةٍ، أَوْ رَحْمَةٍ بِعَذَابٍ») 282
بيان أن هذه الرواية خطأ من جهة السند والمتن 283
أولا: بيان الخطأ في الإسناد 283
خطأ ما جاء في الإسناد من لفظ «حدثني يحيى.بن يعمر» 284
مَن مَصْدَر هذا الخطأ؟ توجد ثلاثة احتمالات 287
الاحتمال الأول 287
الاحتمال الثاني 288
الاحتمال الثالث 289
مَن مِن رواة هذا الحديث سمعه من همام في آخر حياة همام حين كان همام يعتمد على كتابه؟ 295
الخلاصة 296
ثانيا: بيان الأخطاء التي في متن هذه الرواية 297
الخطأ الأول 297
السبب الأول للحكم بخطأ هذه الرواية 297
السبب الثاني للحكم بخطأ هذه الرواية 299
الخلاصة 301
الخطأ الثاني في هذه الرواية 301
تنبيهات مهمة 304
التنبيه الأول 304
التنبيه الثاني 305
الرواية الثانية 308
بيان أن هذه رواية مُنْكَرة باطلة 308
الرواية الثالثة 313
بيان أن هذه الرواية ليست صحيحة، إسنادها فيه عِلَّتان 313
العِلَّة الأولى في إسناد هذه الرواية 313
العِلَّة الثانية 314
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب السادس
كَشْف أكاذيب وجهالات الشيعة الرافضة حول نَسْخ التلاوة
المطلب الأول: بيان تصريح رسول.الله r بحصول نسخ تلاوة آيات 320
المطلب الثاني: بيان إجماع أصحاب رسول.الله r على حصول نَسْخ التلاوة 322
عُمَرُ.بن الْخَطَّابِ t 314
الْبَرَاءِ.بن عَازِبٍ t صاحب رسول.الله r 314
أُمُّ المؤمنين عَائِشَة ك 314
أَنَس.بن مالك t صاحب رسول.الله r 314
عَبْد الله بن عُمر t صاحب رسول.الله r 314
أبو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ t صاحب رسول.الله r 314
أُبَـيُّ.بن كعب t صاحب رسول.الله r 314
بُرَيْدَة.بن الحصيب t صاحب رسول.الله r 314
زَيْد.بن أَرْقَمَ t صاحب رسول.الله r 314
جَابِر.بن عَبْدِ الله t صاحب رسول.الله r 314
المطلب الثالث: بيان إجماع علماء المسلمين – على مدار التاريخ الإسلامي – على حصول نسخ التلاوة 333
الإمام أبو بكر البيهقي (384 - 458هـ) نقل هذا الإجماع 314
سيف الدين الآمدي (551 - 631هـ) نقل هذا الإجماع 314
تاج الدين السبكي (727 -771هـ) نقل هذا الإجماع 314
كمال الدين ابن الـهُمام (790 - 861هـ) 314
العلامة ابن أمير الحاج (825- 879هـ) نقل هذا الإجماع 314
المطلب الرابع: بيان الحِكْمة من نَسْخ تلاوة بعض الآيات 335
الحِكمة الأولى 335
الحكمة الثانية 336
المطلب الخامس: بيان تصريح الإمام السرخسي بجواز نَسْخ التلاوة وبقاء الحكم 339
المطلب السادس: بيان أن صاحب «المصادر» مِن فِرقة الشيعة الضالة 341
المطلب السابع: الجواب عن أكاذيب وجهالات الرافضي حول نَسْخ التلاوة 342
خاتمة 348
فهرس المراجع 348
فهرس الموضوعات 348
================================