لا يركب المجد في التاريخ إلا هو
ولا فخار يضيء الكون لولاه
و ذكره في سطور المجد متشح
بالكبرياء تجلت في حكاياه
و موكب النصر ما كانت مراكبه
يوما لتبحر إلا من عطاياه
سقى البلاد دماء منه زاكية
ماكان أنفس ماأعطى و أغلاه
لايستطيع بيان أن يحيط به
ولا لسان على إدراك معناه
هو الشهيد إذا أحببت رؤيته
في جنة الخلد و الرضوان تلقاه
منقوووووووووووووول