السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله أحبتي في الله
منذ مدة قصيرة وضعت موضوع كنت أسأل فيه أين هو تنظيم القاعدة مما جرى في غزة
طبعا عدت وقرأت الردود ومن طيبة قلبي أني نسيت حتى من وضع تلك الردود
لما أردت الرد على صاحب الرد الأول الذي نزل علي شتائم واهانات الله يسامحه عليها
للاسف انقطع الاتصال بالنت بعد أن كتبت الرد ولم أستطع إظافته ومن حينها لم أجد وقت لأرد
المهم حذف الموضوع الآن
فقط أردت التوضيح أن صاحب الشتائم والاهانات للأسف الشديد من سواد قلبه فهم بعض ما كتبته بالمقلوب
فمثلا أنا أخاطبه الآن
يا صاحب الرد الله يسامحك
يوجد أداب للحديث والتحاور وأنا لست هنا لأعلمك اياها انما لأقول على الأقل احترم المكان الذي سمح لك فيه بالكلام
وأوضح لك شيئا أنا لم أقل شيئا ضد شيخنا القرضاوي حفظه الله انما يا سيادة الحكيم استشهدت بكلامه
أظنني هنا مدين لك باعتذار ولا بأس ان لم تعتذر
أما موضوع القاعدة فإني أعلم أنهم في جهاد عظيم والدليل تواجدهم في جهادهم في البلدان الاسلامية لمحاربة رؤوس الكفر بينما الذي يقتلون اخواننا في غزة هم من؟؟؟ أنت أعلم بهم مني..
يا رجل تسألني لماذا لا أذهب للجهاد في غزة لو كنت تعلم ضروفي ما سألتني وأزيدك على ذلك مهما كانت ضروفي فلو استطعت الذهاب ما ترددت لحظة، ولن يهمني ان أذن الحاكم للجهاد أم لا أو أي شيء آخر ...
أيضا أضيف ان كنت ترى بأني طفل صغير فلماذا كل هذا الغضب وهذا الانفعال حتى أنك لم تعد تفهم ما تقرأه ولماذا ترد على أطفال آخر زمن كما تقول يا سيادة الرجل؟؟؟
الرد الذي تلاه لا أذكر أيضا صاحبه ..
أخونا مازال يتحدث عن حكام ومش حكام وطاعة ولي الأمر
الأطفال والنساء والشيوخ تجزر وانت تقول هذا وأنا لم أقل فيهم شيئا من عندي فلو لاحظت يا سيادة المحترم الكلام بين مزدوجتين وهو منقول عن الشيخ القرضاوي وقول بأن هذه حماقات معناه أن الشيخ القرضاوي صار يقول حماقات فاتقي الله
والله حرام الذي قاموا ضد غزة وأقول لك حصار غزة وقتل الغزاويين لم يكن من طرف اليهود بقدر ما كان من طرف هؤلاء أيها الفاضل.. يا عم موقف تركيا وفنزويلا من المجازر لم يكن لنا نحن العرب موقف مثله
صاحب الرد الثالث جزاك الله خيرا وبارك فيك أخي الفاضل و هدانا الله جميعا الى طريق الحق
لست أدري ان كان هناك ردود أخرى لكن الحمد لله أني لحقت وقرأت ثلاث ردود قبل أن يعدم الموضوع رغم أني فقط كنت أسأل وأستشهد بأقول علمائنا
والله أعلم
بارك الله فيكم جميعا والسلام عليكم