الثريــــــــــا
مجموعة نجوم موقعها في برج الثور , عرفت منذ القديم بالأخوات السبع فإسم الثريا مشتق من الثروة والثراء
لاقترانها بالمطر والخير الوفير اليوم وبالعين المجردة تستطيع أن تميز 6 نجوم بسهولة , ولكن
أجدادنا وبقوة بصرهم كانوا يرون السبعة نجوم بوضوح حيث يتوسط النجم السابع هذه المجموعة
وتبعد الثريا عنا حولي 541 سنة ضوئية , وألمع نجومها يعرف بعقد الثريا الكيون . وقوة لمعانة الظاهري
2,86
وحجمه 9 أضعاف حجم الشمس وحرارة سطحه 5 أضعاف حرارة الشمس . وأوضح ما تكون الثريا في فصل الشتاء
السديم الكوكبي المدهش
تبين الصورة السديم الكوكبي المدهش أن جي . سي 6751 الذي يبدو متوهجا مثل عين عملاقة , وهو عبارة
عن سحابة غازية أطلقها النجم الظاهر في مركز الصورة قبل آلاف السنين
سديم عين القطة - النجم الميت
قال تعالى : ( فلا أقسم بمواقع النجوم ) الواقعة - ( يسأل أيان يوم القيامة * فإن برق البصر * وخسف القمر * وجمع الشمس والقمر * يقول الإنسان يومئذ أين المفر ) القيامة
تظهر هذه الصورة الملونة بنية السديم الكوكبي : وهي سحب ضخمة من الغاز قذفها نجم ميت في انفجارات
متتالية . وقد طرقت القذيفة المتطاولة للغاز المتوهج الناشئ عن انفجار حديث بغيمتين غازيتين قذفتا في انفجار سابق .
وبقايا تستهلك نواتها الهيدروجينية وستتضخم حتى تبلغ الأرض , وسوف يستمر ما ترميه من المقذوفات الغازية في التوسع حتى
تتحول الشمس إلى سديم كوكبي
مجرة الاندروميدا أو المرأة المسلسة
تبعد عنا بنحو مليونين من السنين الضوئية , قد صدر منها هذا الضوء منذ مليوني سنة مضت , أي عندما
لم يكن الإنسان قد وجد بعد على سطح الأرض والضوء الذي يصل الينا منها الآن إنما يجعلنا نراها كما كانت
منذ مليوني سنة مضت , ونحن لا نعرف عنها شيئا الآن , ولابد أنها تحركت من مكانها مثلها في ذلك مثل بقية المجرات
الموجودة في الكون
سديم السرطان
نجم نيوتروني يدور على محورة 30 مرة في الثانية
يرسل أشعة سينية من مركز السديم
منطقة يتكتل فيها الغاز والغبار معا ليشكل النجوم
مثال جميل للسديم الكوكبي
NGC 3132
بشكل الصدف المدهش
المحاط بغاز مضيئ حول مركز النجم
معدل تمدد الغاز حول النجم ما يقارب 9 مليار لكل ثانية
تصادم مجرتين في الفضاء
مجرتين بشكل حلزوني وهما يمران بالقرب من بعضهما البعض مما شكل تصادم مجري خطير وقوة الجذب تبقى للمجرة الأكبر
NGC 2207
والتي تقوم بتشويه فضاء المجرة الأصغر حجما
NGC 2163
سحابة برج الصياد الرائعة والتي تبعد عنا حوالي
1400
سنة ضوئية
ويبلغ حجمها تقريبا
25
سنة ضوئية
وعندها تتولد النجوم بأعداد كبيرة
إن الجمال الكوني في هذه اللوحة لا تخطئه العين وصدق تعالى بقوله الكريم : ( أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم
كيف بنيناها وما لها من فروج ) وقوله تعالى : ( ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين ) صدق الله العظيم
ارجو ان تكون قد اعجبتكم الصور ..