بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله يعلم إن اهتمامي كان منصبا حول الفرق الإسلامية كنت أبحث بين ثنايا الكتب وفأرة الموس لعي أعرفالحقيقة. أحيانا بالسؤال وأحيان بالجدال مع البحث طبعا .لست حتى طويلب علم لكني إنسان لهعقل وقد خاطبنا الله وأمرنا بالسؤال عالما ومتعلم عالم يزيد العلم إلى علمه وجاهلمثلي يبحث عن العالم الرباني ليأخذ علم الكفاية حبذا لوطلب العلم الكل حسب ظروفه.وأنا أبحث محاول معرفة الحق كي أعرف أهله لكن علمي هزيل كيف أعرف الحق وأهل العلمكل يعرض بضاعته وهذا ليس عيبا فالتقليد أعمى وأنا أسير بين هذه البضائع أو السلعوجدت الباعة كل يدعي الجودة نعم الجودة وهذا ليس عيبا كذلك لكن الباعة كل يشهرببضاعة الأخر أنت سلعتك بالية والآخر يرد أنت سلعة معفنة بهذا الفظ الساقط والأخريرد أتيت بسلعتك من زبالة أفكارك. أريد أن أشتري سلعة ممن نشتري ياترى والسوق فاحترائحته
رجعت ولم أشتري عرفتم لماذا? هذا حال سوقنا. كل يدعي الوصال بليلى ....... حيرة والله هذا يسب هذا وهذا يرد جهل هذا فجهل الأخر جهلا أكبر منه وذاك جهل جهلافوق جهل الجاهلين يارب يااااااااااارب إلى من تكلنا اللهم أرنا الحق كي نعرف أهله .ضاقت السبل إلا سبيلك والله لو كتبت كل ماقرأت لتصدع قلب كل من يبحث عن الحق .كممن الشباب لاذنب لهم يبحثون عن الحق مثلي أحادوا عنه بالكلية والسبب ليست البضاعةبل عارضي البضاعة وأقول لكل مبتدئ باحث عن الحق لايثنيك هذا وتعود القهقرى أسجدوادع لعل الله يجعل لك مخرجا. ولاتكون معول الهدم وأن تترك من يغلق عليك أبواب البحث. ودع من يدعوك إلى التعصب. هذه وصيتي لك رغم أني جاهل لكن التجربة قد تفيد فهي إن لمتنفعك لن تضرك. إن حيرتي واندهاشي يزداد يوم بعد يوم والردود نعم الردود بعلم معزيادة الشدود وتزكية النفس طامة والله تعصب مابعده تعصب حتي قال أحدهم إن فلانبكثرة سبه العلماء أعطاه الله مرض بلسانه فألمبه حتى مات .ما هذه السخافة هل كل منمات بمرض ذاك عقاب لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم والأخر يحدر من البدع وهومتهم نفس التهمة يانفسي هل هواك أتبع. أم من يرشق ويرشق بالبدع .إن تبعت هواك فيماأمر ربي بلا علم صحيح فأنا لم أقتنع. أو صرت في ركب شيخ فالكل عندهم مبتدع.ٍ سأمضيبالفطرة وأنا لست مقتنع. نسأل ربي الصواب والرشاد ودعاء يرتفع.
أنا الجاهل المدرك لجهله ففي نفع لو علمتموني.