<span style='colorreen'><div align="center">بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
شكرا لستار أكاديمي
نعم شكرا لستار أكاديمي..
فقد برهنتي لنا أن الإعلام العربي جد هادف، وأوضحت هدفا كان مخفيا، هدفا لا يعتريه الغموض، ألا وهو إفساد أخلاق الجيل القادم، جيل الأغنية والفيديو كليب، جيل الراقصة الفلانية والعازف الفلاني، واليوم جيل التعري والقبلات والسجود لغير الله، شكرا يا ستار اكاديمي فانك فعلا صنعتي لنا معروفا.
شكرا لك أيتها البطلة..
فقد طالت أهدافك وطموحاتك الصغير والكبير، الغني والفقير، فأصبحتي شغل الطالبات في المدارس وحديث المعلمات، ولم ينتهي مجدك إلى هذا الحد، بل أخبرك أيضا أن الأمهات أنكبوا على متابعتك هم وأزواجهم وأبنائهم وبهذا فقد حققتي الهدف الأكبر وهو الدخول لمخ التربية.
ولك مني بشارة رائعة فقد حذت أسرة في بلادنا حذوك وأقاموا ستار أكاديمي في منزلهم يجتمعون في يوم في الإسبوع يتسابقون بأجمل صوت ومن سيبقى ومن سيخرج في اجتماع عائلي فيه التصويت والترشيح، في يوم هو أعظم يوم عند المسلمين أتعلمين أي يوم؟ عقب صلاة الجمعة في يوم الجمعة من كل إسبوع، فلا تنسي يا بطلتي شكرهم فهم يستحقون منك التشجيع والتكريم!
شكرا لك أيتها الخيرة..
فقد أهديتي لنا رسالة نوجهها لكل مسؤول في الإعلام في دول المسلمين، أن بارك الله لكم فيما تسمحون بما يعرض، فقد أثبتوا حرصكم على انتقاء الإعلام الهادف وحرصكم على مصلحة شباب المسلمين، وكلكم راع ومسؤول عن رعيته
شكرا لستار أكاديمي..
لولاك ما علمنا بالإخاء وحب العطاء من أبناء دول الخليج خاصة لأنهم هم العنصر الرئيس في تأسيسك، فإننا نعلم جميعا ان الدولة التي تتبناك حاليا لا يملكون معظم أهلها قوت يومهم، فلتلك الأسباب قمتم يا أبناء الإسلام يا أبناء الخليج بتمويل ذلك البرنامج حرصا منكم على المنفعة العامة مشكورين لذلك..
شكرا لستار أكاديمي.. شكرا مقصود
وحقا هنا لك كل الشكر مني، فقد أظهرت لنا غيرة بعض شبابنا وآبائنا وأمهاتنا وحرصهم على دعم المبادئ الإسلامية،وحرصهم على ذويهم من الإنحراف والإنحلال، فها هم اليوم يشنون حربا عليك في بعض البيوت، وها أنت عندهم في قائمة المحضورات، عفوا بطلتي هنا انحرف المسار عن أهدافك لانه هنالك صفوة من الناس تأبى على انفسها هذا الخناء وهذه المنكرات، شكرا لك فقد أبرزتي فينا الصحوة الإسلامية من جديد، وأزلتي عنا غبار الغفلة عن خططكم السامية، وأعدتي لنا روح الكتابة
شكرا لك فعلا فقد تكاتفت آلاف الأيادي من جديد نحو جيل مسلم مجاهد للفتن الإعلامية ومجاهد للإرهاب الإعلامي الذي تمارسوه أنتم وشقيقاتكم ضد الشباب الإسلامي،
شكرا لك فقد رفعتي همم المئات وكرستي طاقات الشباب والدعاة لتوجيه اعلام اسلامي هادف بعيدا كل البعد عن مخططاتكم، فالصحف جادت بما تكتب، ونضح نبع الدعاة في أغلب القنوات، وجادت التسجيلات الإسلامية في التنافس في ذلك، و أسس موقع في الإنترنت مسمى بلا لستار أكاديمي، والجهود مستمرة
وأخيرا شكرا لك أيتها البريئة..
فبعد كل هذا فهناك مستفيد منك ومن أمثالك بطلتي، مستفيد لا أحد غيره والله، أتعلمين من هو؟، الشيطان وجهنم والعياذ بالله كما قال بعضهم
وأخيرا رسالة لجميع مشاهديك الكرام: اتقوا الله في أنفسكم واتقوا الله في أهلكم
قال تعالى:"يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها النار والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يأمرون"
منقووووول**</div></span>