السعاده رضى أو تحقيق انجاز

<div align="center">السعاده رضى او تحقيق انجاز
ان تعريف السعاده قد يختلف من شخص الى اخر ومن بيئه الى خرى , ولكن قد يجمع الكل على انه شعور بالرضى فى داخل النفس. ان هذا الشعور العميق بالرضى يكون اما بالقبول او القانعة بما هو موجود , او بالطموح والحلم ثم تحقيق ذلك الطموح أو الحلم , فالسعاده ما تعدو ان تكون رضى فى داخل النفس أو تحقيق لمرجوقد رسمه الشخص في نفسه.
ان السعداء اذاً بهذا التعريف هم اولئك البسطاء الذين يملكون القناعه والقبول او اولئك الذين يحققون احلامهم, هل انت من احد هذين الفريقين ؟ وان كنت فمن اي الفريقين انت ؟</div>

<div align="center">ربما ظن البعض أن السعادة هي تحقيق مال أو شهرة أو منصب ،،،
لكنها و للحصول على لذتها وذاتها هي طاعة الله والتزام طريقة لا غير ،،،
مهما كان للسعادة من مفاهيم ومن معاني وتحققت بدون التزام طاعة الله في سعادة وهمية ملتزمة بوقت محدد ومن ثم مصيرها إلى الزوال والإنعدام ،،،
أشكرك فراشة المنتدى على هذا الموضوع الجميل لا حرمك الله أجره في الدارين

صقر الأحبة </div>

السعادة هي أن تعلم أنك خلق الله .. خلقك لعبادته.. ثم ترضى بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا .. هنا قسماً ستجد حلاوة الإيمان (( وجد حلاوة الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحد صلى الله عليه وسلم نبيا )) ..
وأما محمد صلى الله عليه وسلم فقد وضع النقاط على الحروف : (( قد أفلح من أسلم ورزق كفافاً وقنعه الله بما آتاه )) ..
وأما إذا أردت أن تقترب من الله عز وجل قربا عجيباً فاذكره عز وجل ذكراً كثيرا ومجّده تمجيد عبد لربه وإلهه ولا سيما بما أثنى به على نفسه وبما أثنى عليه به خير خلقه محمد صلى الله عليه وسلم .. وهنا .. هنا فقط ستشعر أنَّ كل كلمة في الثناء والحمد والمدح للرب عز وجل هي في مكانها الذي لا تليق على الحقيقة إلا به .. وحينها ستشعر بمعنى العبودية وحلاوة الإيمان ولا سيما إن وفقت في اختيار الوقت والمكان بعيدا عن الأنظار .. قبيل غروب يوم جمعة أو في ناشئة ليل ..
والفرق بين المؤمن الصالح وغيره أن المؤمن يعرف الله حال الرخاء والشدة أما سواه - حتى من الكفار - فلا يعرفون الله إلا في الشدة ((( فإذا ركبوا في الفلك دعو الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون ))) ... الله أكبر الله أكبر الله أكبر .. اللهم ارزقنا رضاك عنا والطف بنا في كال حال ..
فحذار حذار من لوثة المتثيقفين اللذين يحاولون وصف سعادة لحظية وفق خزعبلات الفلاسفة وبعض خيوط علم النفس التي تحوم حول الحقيقة أعلاه لكنها تفتقد الوصف المحمدي والحقيقة الربانية ...
حقيقة لا أسعد ممن وفق لعبادة ربه ثم حصل جائزة العبودية بلذة السعادة الحقة في الدنيا ثم الأخرى ..
شكراً لك فراشة المنتدى على إثارة هذا الموضوع المهم الخطير .. وجعلنا الله جميعا رواد هذا الملتقى ممن وفقوا للسعادة الحقة .. العبودية ورضا الرب وجائزته .. ما أكرمك يا الله .. فامنن علينا أهل الثناء والمجد أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد .

<div align="center">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السعادة: هي مواقف، وكلمات، وتطلعات، ونظرات في الحياة بواقعية وأمل وتطلع وإشراق
السعادة هدف منشود .. وحلم أسعى أن أعيشه..
السعادة الشعور بالرضا عن نفسي والشعور بحب الله لي..بطاعته سبحانه وتعالى ..عندما أشعر أن الله معي في كل خطوة من حياتي..السعادة ذلك الشعور الدافيء فى دعوة أمي كل صباح ولمسة ابي كل يوم .. يال الفرحة التي تغمر قلبي عندما أحس برضاهما علي..وبفخرهما بي.. هذه سعادة
راحة البال سعادة الطمأنينه سعاده ..
السعاده هي ..القناعه ...والرضاء بما كتبه الله في كل الامور
السعادة بجني ثمرات الحصاد...في اي عمل.....
هذا ماجال في خاطري حاليا
تحياتي أختي الفاضلة فراشة المنتدى</div>

والله يا جماعة الخير الكلام في السعاده ومعناها جميل جداً

لكن السعادة في إحساسها والشعور بها والعمل على منحها للأخرين

شاكرين لك يا فراشة المنتدى<div align="center"></div>

<span style='font-family:Simplified Arabic'><div align="center">السعادة
تحصل برضى الله ثم برضى الناس
وشكراً لفراشة المنتدى على الطرح</div></span>

السعاده تحصل بعد طاعة الله




بارك الله فيك يافرشة المنتدى