طريقة مبتكرة في التقديم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جذبتني تلك الصور التي عرضت لنا طريقة جديدة وجميلة

لتقطيع الفواكة بأشكال تشبه بعض الحيوانات ،

ولكن هل تستطعين تطبيقها ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..أخشى أنه نوع من التعبث بالنعمة..لا أدري فما رأيك

موضوع ظريف ، لكن :
تصوير مجسم ، وهذا حكمه معروف .
وش نهاية ها المنظر المجسم ، العلج واللوك والمضغ والبلع . والله مدري يمكن فيه ناس يحنطونها !
بعدين كم استغرق من الوقت ؟ ( وعن عمره فيم أفناه ؟ ) .
؟؟؟؟؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله دقه
وابداع
اشكرك جوري
على هذه المشاركه الرائعه

[frame="2 70"]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أختي العزيزه جوري ذوقك رفيع جدا ماشاء الله ويمكن أن تري


هذه الأشكال معموله بشكل جميل في الفنادق العالميه .



مشاركه جميله جدا جزاك الله خيرا



أختك بنت الرافدين
[/frame]

أخواني وأخواتي الأفاضل

ابو عبدالله

حارث همام

بسمة

بنت الرافدين


شكرا لتفضلكم بالمشاركة بالرد ,

نعم , هي طرق مبتكرة للمحترفين في فن التقديم فعملية التنسيق هذه لا تستغرق لديهم الا بضع من الدقائق ,

فلو تدقق التصميم تجد بانه بسيط الحركات ...

صراحة أجد بأنه فن بما تحويه الكلمة من معني .

والتصوير المجسم وش رايك فيه ؟

والتصوير المجسم للحيوانات وش رايكم فيه ؟ أعرف إن الذوق لازم يكون موافق للشرع .

[align=center]جزاك الله خيرا اختي جوري

في الحقيقة هو فن جميل وزينة رائعة تعطي منظر جميل للسفره

ولكن لو كانت على شكل زهور او اي شكل اخر بعيدا عن التجسيم وان شاء الله ليس فيها شيء من التحريم اذا كانت

على شكل غير التصوير المجسم .

أورد لك اختي الغالية فتوى الشيخ في التصوير
سئل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين: عن حكم التصوير؟ وحكم اقتناء الصور وحكم الصور التي تمثل الوجه وأعلى الجسم؟
فأجاب- رحمه الله – بقوله : التصوير نوعان : أحدهما : تصوير باليد . والثاني : تصوير بالآلة . فأما التصوير باليد فحرام بل هو كبيرة من كبائر الذنوب لأن النبي صلى الله عليه وسلم ، لعن فاعله ، ولا فرق بين أن يكون للصورة ظل أو تكون مجرد رسم على القول الراجح لعموم الحديث ، وإذا كان التصوير هذا من الكبائر ، فتمكين الإنسان غيره أن يصور نفسه إعانة على الإثم والعدوان فلا يحل . وأما التصوير بالآلة وهي (الكاميرا) التي تنطبع الصورة بواسطتها من غير أن يكون للمصور فيها أثر بتخطيط الصورة وملامحها فهذه موضع خلاف بين المتأخرين فمنهم من منعها ، ومنهم من أجازها فمن نظر إلى لفظ الحديث منع لأن التقاط الصورة بالآلة داخل في التصوير ولولا عمل الإنسان بالآلة بالتحريك والترتيب وتحميض الصورة لم تلتقط الصورة ، ومن نظر إلى المعنى والعلة أجازها لأن العلة هي مضاهاة خلق الله ، والتقاط الصورة بالآلة ليس مضاهاة لخلق الله بل هو نقل للصورة التي خلقها الله – تعالى – نفسها فهو ناقل لخلق الله لا مضاه له ، قالوا: ويوضح ذلك أنه لو قلد شخص كتابة شخص لكانت كتابة الثاني غير كتابة الأول بل هي مشابهة لها ولو نقل كتابته بالصورة الفوتوغرافية لكانت الصورة هي كتابة الأول وإن كان عمل نقلها من الثاني فهكذا نقل الصورة بالآلة الفوتغرافية (الكاميرا) الصورة فيه هي تصوير الله نقل بواسطة آلة التصوير. والاحتياط الامتناع من ذلك ، لأنه من المتشابهات ومن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، لكن لو احتاج إلى ذلك لأغراض معينة كإثبات الشخصية فلا بأس به ، لأن الحاجة ترفع الشبهة لأن المفسدة لم تتحقق في المشتبه فكانت الحاجة رافعة لها[/align]

الاخت جوري مشكوره على الصور .. قمه الابداع ..


لكن هذه الصوره قمه الاسى