هل تعتقدون أن أسامة بن لادن سبب مباشر في إحضار الأميركيين إلى الأراضي الأفغانية؟
- نعتقد أن قرار أميركا بغزو أفغانستان سابق بسنوات عن عمليات سبتمبر (أيلول) 2001. وأن نفط آسيا الوسطى والاستحواذ عليه وإخراجه عن طريق خارج روسيا أو إيران كان هو العامل الأسبق من بين الجميع. ثم جاء عامل الأفيون بعدما منعت الإمارة زراعته بشكل كامل. وكان الغزو سيحدث على أي حال حتى ولو لم تقع أحداث سبتمبر
قاري محمد يوسف أحمدي الناطق الرسمي باسم "الإمارة الأفغانية"
"ويقول الملا عمر في بيانه إن الولايات المتحدة كانت تنوي مهاجمة أفغانستان حتى قبل هجمات الحادي عشر من أيلول سبتمبر على نيويورك وواشنطن. "
هل الضغوطات هذه من اجل اسامه بن لادن ؟
ج1 : لا هذه إنما لأن دولة طالبان قامت بتطبيق الشريعة والجهاد والكفر ملة واحدة فقاموا بالضغوط علينا .
لماذا كل هذه الضغوطات من جميع دول الكفر العالمي ؟
ذلك لآجل محاربة الإسلام هنا لا لأجل تسليم أسامة بن لادن فهو رجل واحد من العرب الذين جاهدوا معنا وأنما أرادوا محاربة الإسلام في أفغانستان .
إن حرب أمريكا ليس لأجل أسامة بن لادن إنما هو لأجل حرب الإسلام في أفغانستان وحمايتنا لأسامة والعرب لأجل الإسلام لا لأجل أشياء أخرى ولم يعطنا أسامة لا مال ولا غير ذلك .
ومما ينقله بعض القريبين من دوائر حركة طالبان والقاعدة أن الملا محمد عمر كان على علم بهجمات 11 سبتمبر/ أيلول، وأنه وافق عليها قناعة منه بأن الحرب على دولته وصولا إلى إسقاطها كانت واقعة لا محالة تبعا لرفضها التبعية للخيارات الأميركية."و لمن يتسائل و يقول ان هناك نفى ان الملا عمر كان يعرف بهجمات سبتمبر قبل وقوعها فان صح ما نقله المقربون فان(الحرب خدعه )كما قال ابا بكر رضى الله عنه هاد يهدنى الطريق كما ان الكذب على العدو مباح كما قال ابراهيم عليه السلام بل فعله كبيرهم و كما قال للملك عن زوجته انها اخته
القائد والمسؤول العسكري من طالبان الملا منصور داد الله رحمه الله
يتحدث عن انتصارت المجاهدين في أفغانستان
ويمتدح غزوة 11 سبتمبر وأصحابها ويتحدث عن نتائجها وتأثيرها بالكفار
ويتوعد باستهداف الكفار داخل أفغانستان وخارج أفغانستان في الدول التي تحارب المسلمين