عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه انه قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَرواه البخاري
وعن عمر رضي الله عنه قال : أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتصدق ، ووافق ذلك عندي مالا ، فقلت : اليوم أسبق أبا بكر إن سبقته يوما. قال: فجئت بنصف مالي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما أبقيت لأهلك ؟) فقلت: مثله. وأتى أبو بكر بكل ما عنده. فقال: (يا أبا بكر ؟ ما أبقيت لأهلك ؟). فقال: أبقيت لهم الله ورسوله. قلت: لا أسبقه إلى شيء أبدا. رواه الترمذي ، وأبو داود
إن لم تتصدق بكل مالك او نصفه ، فلتتذكر في كل مرة تذهب بها للشراء من البقالة او السوبرماركت لتسعد أهل بيتك أن إخوان لك ليس لديهم من يسعدهم ولو باليسير ، ولتجعل نسبة من قيمة ما دفعته لإسعاد أهل بيتك صدقة لإخواننا في باكستان
5% من 500 ريال هي فقط 25 ريال
ابواب الصدقة مفتوحة ،،، هبوا لنجدت إخوانكم