- (إن الذين فرقوا دينهم) باختلافهم فيه فأخذوا بعضه وتركوا بعضه (وكانوا شيعا) فرقا في ذلك ، وفي قراءة {فارقوا} أي تركوا دينهم الذي أمروا به وهم اليهود والنصارى (لست منهم في شيء) أي فلا تتعرض لهم (إنما أمرهم إلى الله) يتولاه (ثم ينبئهم) في الآخرة (بما كانوا يفعلون) فيجازيهم به ، وهذا منسوخ بآية السيف ..
" تفسير الجلالين "
[media]http://www.aldoah.com/az/TABUK/SOUND/ALSHBL2.MP3[/media]
للتحميل بصيغة mp3 من هُنــا
[أنصح الجميع باستماعها]
هندس هذهِ المادة الأستاذ سلمان الصيعري
" الغيور على دينه "
تصميم البنر الأستاذ تيسير البواب
" تيسير "