بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم.
أحبتي..
فكرتُ هل أصبر على هذه المشاعر لأرتب الكلام وأنسقه لأن الناس تريد أن تقرأ ما تثمنه عقولها..
أم أسطر ما تبوح به المشاعر , وأنا مُتعب, وعلى عجل..
فآثرتُ الأخرى فخذها كما هي نفعك الله بها.. وهي خاطرة سريعة:
أريد أن أقول لك يا مسلم يؤسفني أن أرى صغر اهتماماتك, وضعف همتك في دينك, مع أنك تنتمي لهذا الدين العظيم , الذي تعب نبيك محمد صلى الله عليه وسلم في تبليغه حتى شُج وجهه, وطُرد من بلد أتى إليه داعيا, وخرج من موطنه مكرها كارها, وسمع من الأذى والسب ما قد يهدم حياتك لو جاءك نصفه..
يؤسفني أن أراك ناسيا أو تتناسى عظمة دينك وبهاءه..
والله إنك على دين يستحق أن تعيش عمرك كله لأجله..( داعيا إليه, مهتما لهمه, فرحا بفرحه)..
لا أدري فالمشاعر مختلطة>>> لكن (اعرف قدر دينك يا مسلم)