مثلما تغيب الشمس يرحل الأحباب أحيانا
وتظل الذكرى من بعدهم تؤرق المشتاقين
كان يعلم أن شوق والديه إليه كبير
لكن شوقه للقدس كان أعظم
وهناك من خلف قبة الصخره وهو يعد
مقلاعة جاشت بفؤاده كلمات الحنين
فقام يكتب دموع الإعتذار نسأل الله أن يتقبله
وهي رسالة من هذا الشهيد إلى والديه
والأجمل أنه يصف تعرضه لطلقات العدو
وكأنه يرى المشهد أمام عينيه
أترككم مع الرابط وفقكم الله
http://www.l5s.net/dldGj847783.mp3.html
لاتنسونا من صالح دعائكم
جزاكم الله خير وبارك فيكم