الموضوع: مكة
مكة عمر بهاء الدين الأميري رُبَّ ذي شوقٍ لِبيت الله، . . قد أشرع فُلـكهْ هَجَر الأوطان والأهلَ . . بلا رأيٍ وحُنْكَـه حسِب القُربى من اللهِ ، . . بأن يَسكُنَ بَكَّــه كلُ هذا الكونِ بيتُ الله ، . . قد أبدع سَبْـكه والذي في قلبه اللهُ ، . . فأنّي عاش مـكَّـة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .