الله أكبر وانتهى نصبي وزالت شقوتي
الله أكبر وارتمى قلبي بباب الرحمة
حلقت في أفق الخشوع وقد شرقت بدمعتي
ونفضت عن قلبي جبالا من ذنوب الغفلة
وتركت أوصالي يجول بها ارتعاد الخشية
وبدأت أبكي مثل طفل خائف في الظلمة
فوجدت في المحراب أنسي بعد طول الوحشة
وغدوت قلبا نابضا يهتز مثل الشعلة
فإذا أنا والله لا أحد يعكر صحبتي
وإذا العوالم قد رنت نحوي بعين الغيرة
إن الصلة بها ثبات القلب عند المحنة
وهي العفاف إذا دعيت إلى سعير الشهوة
يارب فاجعل في الصلاة حياة هذي الأمة
يجزى المصلي بالجنان وفي صلاتي جنتي
إخوتي
هذه الكلمات الأكثر من رائعة
التي تصور حال تائب مشتاق...سعيد
سمعتها من أنشودة
أرجوكم
من يعرف رابطها
أن يضعه لي
ولكم جزيل الشكر