الصورة التي فرح بها المهرجان العربي للصور لكن هناك من يعرف قيمتها أكثر منهم ( صورة )
صورة مسنة فلسطينية من بلدة دير قديس قضاء رام الله، كانت تبكي حرقة في العام 2004 أثناء قيام جرافة إسرائيلية بتجريف أرضها لصالح إقامة جدار الفصل في المنطقة
آآآآآآه ياأماه على دمعك الباكي وقلبكي الحزين أمام اغتصاب ارضك
ماذا فعل العرب عندما رأو هذه الصورة
أكثر ماعملو أن نظموا احتفال وقامو بتكريم من صورها
إقتباس:
أعلنت لجنة التحكيم في "المهرجان العربي السابع للصورة" في الاردن، عن فوز الصحفي عبد الرحيم القوصيني مصور وكالة رويترز بالجائزة الأولى للمهرجان في مجال الصورة الصحفية. وقال القوصيني إن الصورة الفائزة هي لفلسطينية مسنة من بلدة دير قديس قضاء رام الله، كانت تبكي حرقة في العام 2004 أثناء قيام جرافة إسرائيلية بتجريف أرضها لصالح إقامة جدار الفصل في المنطقة. وأشار إلى انه وصل برفقة زملاء اخرين الى المنطقة وشاهدوا ما تقوم به الجرافات الإسرائيلية من اعمال تجريف تسببت بخراب واسع، في أراضي المسنة الفلسطينية التي لم تستطع إيقاف الجرافات لكنها ارتمت على الأرض وكانت تبكي بشكل غريب وتلتصق بالارض. وذكر القوصيني ان الصورة نشرت في وقتها وعلى نطاق واسع في مئات الصحف والمجلات والمواقع الالكترونية، ولاقت اهتماما من العديد من المنظمات التي تعنى بالمقاومة الشعبية وتناهض الاستيطان والجدار
هل هذا هو اكبر أنجاز ورد استطاع عليه العرب
يالله رحمتك
أين نخوة المعتصم يامسلمين
والله لن يرد عليها الا مجاهدي فلسطين فهم من يعرفون قدرها وماذا تعني لهم
-----------------
عودة ودعوة