عندما زف إلينا خبر أنكسار دولت الصليب الكبرى و إستيلاء طالبان على قاعدة أمركية بكامل عتادها فرح كل مسلم بذلك لأنها بكل بساطه فئة مؤمنة غلبت جيش كافر .....
و بغض النظر عن الإدولوجيا التي تتبعها طالبان فهم مسلمون موحدون دافعوا عن المسلمين و جاهدوا الكفار و دحروهم
أرئيت كم هذه المعادلة بسيطة
لكن عند التغريبين كارثة ...
وكيف لا و المهزوم القدوه الذي لا يقهر في نظرهم
وكيف لا و المهزوم ربهم الذين لا يعبدون إلا هو
و كيف لا و المهزوم من يأمنون وجهتهم إليه في صلاتهم
القناة العربية مثال
(( أنسحبت القوات الإمركية من قاعدة عسكرية مما دفع بعض من طالبان بالإستيلاء على بعض العتاد ))
هكذا هي قالت
و الحقيقة بفضل الله أندحر الأمريكان بجهاد طالبان مما دفعهم للإنسحاب و قد أستولت طالبان على كامل العتاد جعلها غنائم خير و بركه
لهذا يعلم كل مسلم من أين أتى الخذلان قاتلهم الله أنّايؤفكون