قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه في وصيته لسعد
" نحن أمة لا تموت الا قتلا فمالي ارى الفرش قد كثر عليها الاموات "
فها هُمْ أحفاد أبي بكر وعمر ، ها هم أبناء ام المؤمنين سلكوا دربهم ، وأتبعوا نهجهم .
فلله دَرُّك يا شيخ الإسلام ويا صحابي هذا الزمان يا بقية السلف عشت عزيزاً وقتلت شهيداً كما نحسبك ولا نزكي على الله أحدا ، وتعساً لأمة قد خذلتك
والله يا شيخي إنَّ العين لتدمع والقلب ليحزن وإنّا على فراقك لمحزونون ولا نقول الا ما يرضي ربنا
انا لله وانا اليه راجعون
على مثلك فلتبكي البواكي...ما انت ابن زماننا...فعزتك غريبة على قومي,,غريبة على زماني .
ونعاهد الله يا كلب الروم بأننا لن نقيل ولن نستقيل عن درب التوحيد والجهاد ،فإنَّ لنا لثأراً عندك يا امريكا ، وإنَّ لنا إنتقاماً سنأخذه منك ، ولنا عداوة معك لا تنتهي ولا حلََّ لها إلاّ أن تزولي عن هذه البسيطة
فلا نامت أعين الجبناء