وَكَذَٰلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَىٰ وَهِيَ ظَالِمَةٌ ۚ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ (102)
هود
جثث الصهاينة اعداء الدين المتفحمة
وما يعلم جنود ربك الا هو ؟؟؟؟؟
حرقهم الله كما يحرقون قلوب امهاتنا على ابنائهم
هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 610x406 .
وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون
الان المدرسة الدينية في حيفا يتهددها النيران
النيران تزداد بشكل مخيف
التلفزة الصهيونية تنقل مباشرة الأحداث
ان بطش ربك لشديد
أسرة المستشفيان تنتظر وصول القتلى والجرحى
"وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلا هُوَ..."
الله اكبر و لله الحمد .. وما يعلم جنود ربك الا هو
النيران لا تعرف أخضر ولا يابس تأكل من أول بأول
نار الدنيا قبل الآخرة يا إخوان القردة والخنازير
اللهم لك الحمد
حرائق ضخمة تجتاح (إسرائيل):40 قتيلا اسرائيليا وعشرات الجرحى واخلاء بلدات باكملها..اسرائيل تطلب مساعدة اوروبا وامريكا
طلبت اسرائيل المساعدة من الولايات المتحدة الامريكية من اجل المساعدة في اخماد الحريق الهائل الذي بدا في جبل الكرمل ويمتد الى مركز اسرائيل, مخلفا عشرات القتلى والجرحى في صفوف الاسرائيليين اضافة الى اخلاء بلدات باكملها.
وطلب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنفسه المساعدة من واشنطن واوروبا واستجابت اليونان وقبرص وارسلت طائرات لاسرائيل من اجل اخماد الحريق .
وقال حيزي ليفي الناطق باسم الاطفاء بمنطقة حيفا قال اننا فقدنا السيطرة على النيران ويوجد نقص في المواد التي تخمد الحريق في اسرائيل.
وتم استدعاء جميع طواقم الاطفاء وسط اسرائيل وهناك توجه لاستدعاء كل طواقم الاسعاف في اسرائيل للمساعدة في اخماد الحريق
وقال موقع هارتس ان هناك 20 شخصا انقطع معهم الاتصال في جفعات ولبسون موجودة على جبل الكرمل .
وقالت طواقم الاسعاف ان نحو 40 قتيلا وقع في حادث احتراق حافلة كانت تقل 50 راكبا حيث اندلع فيها النيران عندما كانت تسير على طريق (بيت اورين) الضيق والمتعرج بسبب الحريق الهائل الذي شب على جبل الكرمل قبل ظهر اليوم.
هذا وتواصل العشرات من طواقم الاطفائية مستعينة بطائرات للسيطرة على السنة الحريق الذي شب في 5 مواقع مختلفة على جبل الكرمل واتى على 3000 دونم من الحرش الطبيعي والغابات.
اللّهمّ منزل الكتاب مجرى السحاب هازم الاحزاب زلزل الأرض تحت اقدام اليهود المغتصبين اللهم لا ترفع لهم راية و لا تحقق لهم غاية و إجعلهم للعالمين عبرة و آيه
يتّبَع بإذن الله