قال عنه الشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله :
" أحمد الله على تيسير هذا اللقاء مع أخينا أسامة الذي كنت أتمنى أن أجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسأل الله أن يبارك في أخينا أسامة "
- قال عنه الشيخ ابن جبرين - حفظه الله :
" أسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولا يزال قائماً بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده "
- قال عنه الشيخ حمود العقلاء الشعيبي رحمه الله :
" هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيره "
- قال عنه الشيخ الشهيد بإذن الله عبد الله العزام :
" ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته "
- قال عنه الشيخ الأسير في سجون أمريكا عمر عبدالرحمن - فك الله أسره :
" جزا الله أسامة خيراًً فقد كان حقاً يطبق الجهاد كما أُمر من الكتاب والسنة بارك الله في عمره "
- قال عنه الشيخ حامد العلي - حفظه الله :
" الشيخ أسامة وقادة تنظيم القاعدة هم من المجاهدين في سبيل الله وأسأل الله لهم النصر "
- قال عنه الشيخ سعيد الزعير - حفظه الله :
" الأمة تحتاج إلى رجال كأمثال أسامة يجاهد الأعداء فإن شئت ترى للرجال فانظر إلى أسامة "
- قال عنه القائد حكمتيار - حفظه الله :
" الشيخ أسامة هبة من الله عز وجل وهبها الله للجهاد الأفغاني انه حقاً أمير المجاهدين "
- قال عنه الشيخ عمر بكري - حفظه الله :
" لقد أحيا الشيخ أسامة فريضة الجهاد بعد أن كانت غائبة فجزاه الله خيراً "
- قال عنه الشيخ يونس خالص - حفظه الله :
" أنا لا أملك إلا نفسي وهي عليّ عزيزة جداً ولكن نفسي دون نفسك ونحري دون نحرك وأنت في ضيافتنا ولا يصل أحد إليك إن شاء الله "
- قال عنه الشيخ أبو قتادة الفلسطيني - فك الله أسره :
" والآن بقي أن نصل إلى الحديث عن أسامة بن لادن هذا الرجل الذي فرض نفسه بقوة على الأحداث وصار اسمه على لسان كل متحدث وصار حديثه أكثر إيقاعاً من هدير الطائرات ...
وقال أيضاً في كلمته بعد سنة من حصاره في الغرب في شعبان من عام 1423 هـ : .... تحية من القلب لهذا الرجل العظيم لأبي عبدالله أسامة بن لادن هذا الرجل الذي رفع رأس الأمة .. شهد الله رفع رأس الأمة عالياً فيه نفتخر وبأمثاله إذا ذكر من الرجال في أمتكم .. دفعنا لهم هذا الشخص هذه السمرة هذا الصوت الذي مازال يبكي كل من يسمعه وقد امتلأت عباراته بمزيج الإيمان واليقين والزهد هذا الرجل الذي إذا طلبوا لنا من يمثل الإسلام اليوم ؟ دفعنا لهم أمثال أبي عبدالله .. تحية حب لهذا الرجل الذي أثبت أنه يقول قليلاً ويعمل عظيماً تحية حب له "
- قال عنه الشيخ علي الخضير - حفظه الله :
" الشيخ أسامة رجل مجاهد في سبيل الله نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ينصره ويمكن له "
- قال عنه الشيخ القائد الشهيد بإذن الله خطاب - رحمه الله :
" إنه أخونا في الإسلام إنه واسع المعرفةومجاهد وهب ثروته ونفسه من أجل الله ... إنه أخ مخلص وهو على العكس تماماً مما يتهمه الكفار وغير المؤمنين إننا نعلم مكانته عند المجاهدين في أفغانستان وأماكن أخرى في العالم وما يقوله الأمريكيون غير صحيح وعلى كل حال فإن من واجب جميع المسلمين مساعدة بعضهم البعض من أجل رفع شأن الدين الإسلامي .. إن أسامة بن لادن هو أحد علماء الجهاد الرئيسيين كما إنه قائد أساسي ومعلم للمجاهدين في شتى أنحاء العالم لقد حارب عدة سنوات ضد الشيوعيين في أفغانستان ويخوض اليوم حرباً ضد الامبريالية الأمريكية "
- قال عنه الشيخ عبد العزيز الجربوع - فك الله أسره :
" يكفي الدنيا بأسرها جمالاً وجود أسامة فيها .. أمريكا تحشد ما تحشد لمواجهة مؤمن واحد الشيخ أسامة حيث حشدت ما يقارب الستين دولة وأخذت تتسول بين الدول كما صرح حلف الناتو بذلك لجمع التبرعات لتمويل الحملة ضد أسامة بن لادن ولله دره رجل في مواجهة دولة ودولة في مواجهة رجل فأي بشرى أعظم من هذه البشرى ولعل الافرازات المزعومة بعد الحدث أنستكم معاشر المؤمنين البشرى القرآنية "
- قال عنه الشيخ ناصر الفهد - حفظه الله :
" فإن الشيخ المجاهد أبا عبدالله أسامة بن لادن حفظه الله ونصره اجتمعت عليه الأمم من أقطارها على اختلاف أديانهم وألوانهم من الصليبيين واليهود والهندوس والبوذيين والمنافقين والخونة وغيرهم في مشارق الأرض ومغاربها بجميع ما بأيديهم مما بلغته علومهم من الأسلحة والطائرات والأقمار الصناعية وأجهزة التجسس والمراقبة ومع أن صورته انتشرت في الأرض انتشار النار في الهشيم فصار يعرفه القاصي والداني والصغير والكبير والمسلم والكافر والرجل والمرأة ومع هذا كله لم يعثروا له على أثر ولا وقفوا له على خبر ولا يدرى تحت أي سماء هو.. نسأله الله سبحانه أن يحفظه منهم وأن ينصره عليهم وأن يقر عيوننا بهزيمة أمريكا وأحلافها "
- قال عنه الشيخ صالح اللحيدان - حفظه الله :
" حكومة طالبان والشيخ أسامة مظلومين في هذا القتال الأمريكي الشرس ونصرة المظلوم أمر مطلوب على المسلمين "
www.h-alali