كتبهاإمارة القوقاز ، في 27 يوليو 2010 الساعة: 21:35 م
-
مؤخرا أعلن المرتد رضوان كوربانوف "إنذارا أخيرا" لمجاهدي جبهة داغستان. ولم تنجوا روح المنافق.
وأرسل عبارات صارخة، "نحن سوف نرسل لكم الفلاشات (USB)"، كذلك، و"من لا يستسلم، سيقضى عليه". كما قال ستالين، "مشوش من النجاحات". الخادم المتزلف، الذي كان. من الضروي أن نذكر …
أنت ألم تقل شيئا حول الأرناب؟ أنت، فيما يبدو، كلب ماغومد سلام نسي، أنك فررت من القتلة في موسكو كالأرنب. نحن نعلم، من أنت، فأنت تسرق، ثم أنت "تسلم" رفيقك ماغومد سلام النتف، وتهرب إلى محاج قلعة.
أنت هددت بجمع "كتيبة دولية" – من الذين يلتهمون المواد الغذائية المعلبة وتبدأ بإطلاق كلابك في الغابة. حسنا، حاول.
وإذا كنت رجلا، كن في مقدمتهم وتعال إلى الغابة. ونحن سوف نطلق أول رصاصة قناص بين عينيك الخادعة. إنه ليس الكازينو الذي تتجول فيه ليلا.
إن نفاقك واضح في كلامك حول مرتدي الشرطة. إذا كنت تعتبرهم إخوانك، إذا أنت واحد منهم، منافق.
ما الذي تتوقعه من "المدعي العام لحماية البيئة" الذي "رمى الكفيار" أمام عشيرة ماغومد سلام، عن التغطية على الصيد غير القانوني والإفتراس الشرس لسمك الحفش. أنت مع شريكك ماغومد سلام الذين تصدران أطنانا من السمك والكفايار. من أجل هذا أنت، كلب بج بشوارب، تتمسك بهذا الكرسي.
وإلا من أين كل هذه الجيبات وغيرها؟ هل ترغب في ان تقول للمدعي العام كيف تمكنت من شرائها؟
سابقا كان غرورك أقل. عندما بدأ الغرور يتغلب عليك، ذهبت ونظفت دورات مياه المسجد الجمعة، ونظفت مؤخرات الصوفية. يبدو، عندها ذلك ساعدك.
إذا نسيت غرورك وذهبت إلى القبر، عندها يمكنك أن تنزل وتنظف تنظف دورات المياه السوفيتية. ربما هذا سيساعد. على الرغم من أنه أنظف من عملك من ماغومد سلام.
ليس أنت أيها "الحمار" من يقرر، متى نعيش ومتى نموت. لا تفقد حواسك، أيها المرتد، وتذكر أن الحياة والموت هي بين يدي الله سبحانه.
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) 173 سورة آل عمران
النصر أو الجنة! الله أكبر!
رسالة من مجاهدي القطاع الأوسط لولاية داغستان
جماعة الشريعة