في بنجلاديش قصة عجيبة للنساء فقط .........!

في بنجلاديش قصة عجيبة للنساء فقط

ذكر الشيخ أحمد الصويان هذه القصة التي حدثت معه في بنجلادش يقول الشيخ : كنت في رحلة دعوية

إلى بنجلادش مع فريقا طبيا أقام مخيما لعلاج أمراض العيون فتقدم إلى الطبيب شيخا كبير ومعه امرأته

في تردد وارتباك لما أراد الطبيب المعالج أن يقترب فإذا هي تبكي وترتجف من الخوف..

فظن الطبيب أنها تتألم من المرض فسأل زوجها عن ذلك فقال وهو يغالب دموعه إنها لا تبكي من

الألم ..

بل تبكي لأنها ستضطر إلى كشف وجهها لرجل أجنبي ..

حيث يقول الزوج : لم تنم البارحة من القلق والارتباك وكانت تعاتبني كثيرا .

وتقول : أترضى أن أكشف وجهي وما قبلت أن تأتي إلى العلاج إلا بعد ما أقسمت عليها إيمانا مغلظة أن الله قد أباح ذلك لأنه من الاضطرار.

يقول : أجريت لها العملية وتمت بالنجاح وأزيل الماء الأبيض وعاد بصرها بإذن الواحد الأحد سبحانه.


يقول زوجها : بعد الانتهاء من العملية كانت تقول له الزوجة : إني أستطيع أن أصبر على ألا أتعالج

ولكن لأمران فقط هما قراءة القران الكريم والاعتناء بك أنت وأبنائي ..

ما قالت لأنظر إلى ما يغضب الله ..قالت لقراءة كتابة فلا إله إلا هو ما أجمل الستر وما أجمل الحياء.


.......

المـصـدر هنا

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارك الله فيك
أخي الفاضل/ابو الزبير
فلا إله إلا هو ما أجمل الستر وما أجمل الحياء.
لله درها من امرأه.

أختكم في الله

بارك الله فيك اخي ابو الزبير

فعلا ما اجمل الحياء والستر

ويشهد الله انني رايت نساء يدخل على طبيب الاسنان وهن بكامل زينتهن

سبحان الله اذا اختفى الوازع الديني وذهب الحياء ماذا بعد .......؟!!!!

و رأيت أمرأه عمرها ما يقارب الخمسين في صالة انتظار النساء وهي متزينه زينة

لاتليق بها كامرأه كبيره وعندما سألتها قالت عندها موعد عند طبيب الاسنان .....!!!!!!!!!!!

صدق الرسول عليه افضل الصلاة والسلام من علامات الساعة تشبب المشيخه

لااله الا الله يا الله ما ارحمك وما احلمك

فيه نساء يخفن الله ويطلبن من الله الستر والعفاف والبعض الاخر بعن العفاف با ابخس الاثمان

نسأل الله الستر والعفاف

سبحان الله أبو الزبير
ورب الكعبة لقد ضاقت بنا الأرض زرعا من مناظر هؤلاء الاتي تخلين عن حيائهن
ومضين إلى الطرقات يتسكعن أمام الشباب، ودون مبالغة يتكرمن بعرض أنفسهن
دون حياء او خجل,,,, إي والله ... فهذا يحدث أمام عيني كل يوم وليلة
وقد تعجب حينما تسمع أنني والله كل ما سرت أرى منهن ما يكفي للإصابة بحالة إعياء حقيقية
فاصرف بصري يمنا أو يساراً فأرى تحت ظل الأشجار الوارفة فتيات الهوى
قد أوشكن على عناق شباب لا يخافون الله القوي القاهر، وبعضهم- والله - قد تعانقن جهرة أما المارة
فاضطر لصرف بصر إلى الأرض حياءاً فتلاحقنى أقدام قد تعرت إلى الركبتين
وأحسنهن حالا من ارتدت (استرتش) قد أبدى أكثر مما أخفى
وحينها لم أجد مفرا إلا السماء، فأسرع بالنظر إليها لعلي أجد ملاذا ومهربا من الفتن،
ولكن يبدوا أن البلاء قد عم والفساد قد تخلل بيوتنا، فبعدما نظرت إلى فوقى
وجدت امرأة قد أطلت من شرفة منزلها لا ترتدي إلا ما لا يصلح إلا للنوم -ورب الكعبة لم أبالغ -
فهذا هو حالنا ولا حول ولا قوة إلا بالله، وبعد هذا كله يخرج
علينا أحد علماء البلاد الذي كرس دينه لخدمة وظيفته ومنصبه ويقول: إن بلادنا في أفضل حال ،
وديننا مطبق ولله الحمد، والشريعة الإسلامية مطبقة على أتم وجه....
وبعدما اسمع أنا هذا الكلام ، اسمع بالأذن الأخرى خبرا مفاده السماح لإقامة أول حفل زواج بين رجلين
في أكبر فنادق القاهرة........... وحينها تحشرج الصدر وتجمد اللسان عن النطق والبيان
ولكن قلبي ينبض بأن الله ليس بغافلا عما يعمل الظالمون ، غنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار

معذرة على الإطالة
والسلام عليكم ورحمة الله

جزاك الله خير على موضوعك يا أبا الزبير ونسأل الله عز وجل أن يرزقنا نساء صالحات ان شاء الله مثل هذه المراة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله
فريد أصبح هذا الشعور
وفريدة أصبحت هذه المرأة في هذا الزمن
نسأل الله الستر والعفاف
بارك الله فيك أخي الكريم أبو الزبير

سبحان الله ! من بنغلاديش وهذا حياؤها فما بالنا نحن ؟ اللهم سترك أنزله علينا واجعلنا ممن يستحون منك في السر والعلن
بوركت أخي

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي الفاضل / أبو الزبير ونسأل الله أن يهدي أخواتنا وبناتنا للباس الشرعي الذي هو خير لهن


الأخ الفاضل محمود المصري بارك الله فيك اصبر واحتسب الأجر عند من لا يخفى عليه شيء وقدر ما تستطيع ألا تتواجد في الأماكن التي تكثر الفتن فيها والعياذ بالله لأن من بهذه الأماكن قد باعوا رضى الله عزوجل واشتروا غضبه وسخطه ( نسأل الله السلامة ونعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن )
قال الله تعالى : ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) الآية (النور:30-31)

قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى – (قد أمر الله في كتابه بغضّ البصر، وهو نوعان: غضّ البصر عن العورة، وغضّه عن محلّ الشهوة. فالأول منهما كغضّ الرجل بصره عن عورة غيره، كما قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: ((لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل، ولا المرأة إلى عورة المرأة )) ، ويجب على الإنسان أن يستر عورته .... وأمّا النوع الثاني: فهو غضّ البصر عن الزينة الباطنة من المرأة الأجنبية، وهو أشدّ من الأول ) [ الفتاوى : 414 ) .

وقال / ( فالنّظر داعية إلى فساد القلب، قال بعض السلف : النظر سهمُ سمٍّ إلى القلب ) [ الفتاوى : 15/395] .

قال سعيد بن أبي الحسن: قلتُ للحسن: إنّ نساء العجم يكشفن صدورهنّ ورؤوسهنّ، قال: اصرف بصرك، يقول الله تعالى: ( قُلْ لّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّواْ مِنْ أَبْصَـٰرِهِمْ وَيَحْفَظُواْ فُرُوجَهُمْ ) ( النور:30 )

يقول ابن القيم في ( الداء والدواء ): النظرة سهم مسموم من سهام إبليس، ومن أطلق لحظاته دامت حسراته

أسأل الله أن يعينكم أخي الكريم ويحفظكم من الفتن