كان الصحابة يفهمون القرآن على ظاهره ولم يكونوا يذهبون بعيدا في معانيه إلى احتمالات بعيدة عويصة كما فعل الخلف لأن الصحابة رضي الله عنهم اجمعين أخذوا القرآن كتاب هداية وعمل ( وكل شيء فصلناه تفصيلا ) بل القرآن أعظم رسالة وهداية وبه تسود الامم وعليه تعمل 00